في تطور علمي ملفت، تمكن باحثون من الولايات المتحدة من تطوير طريقة
اختبار تسمح ليس فقط باكتشاف مرض الزهايمر، بل بتحديد مرحلة تطوره بنسبة احتمال
92% أيضاً.
فعبر فحص للدم يمكن اكتشاف وجود أنواع معينة من أجزاء بروتين تاو في
دم المريض، والتي تلعب جزيئاته السليمة دوراً مهماً في عمل النهايات العصبية، وفقا
لما أكدته جامعة واشنطن في سانت لويس.